تحدي ساري التطوعي الأول 2021 - 2022
مبادرة أطلقتها منصة ساري لدعم التطوع لتشجيع المتطوعين على تصميم وتنفيذ مشاريع تطوعية مبتكرة. يهدف التحدي إلى تعزيز ثقافة التطوع، تحفيز الإبداع، وتقديم حلول فعّالة للتحديات المجتمعية.
200
متطوع من مختلف الدول
25
مبادرة تطوعية مبتكرة ضمن التحدي
10,000
مستفيد من مختلف الفئات المجتمعية
15
جهة مجتمعية لدعم وتنفيذ التحدي
تفاصيل الحملة
أطلقت منصة ساري لدعم التطوع تحدي ساري التطوعي الأول خلال عامي 2021 - 2022 بهدف تشجيع الأفراد والفرق التطوعية على التفكير الإبداعي وتنفيذ مبادرات فعّالة تسهم في حل مشكلات مجتمعية. التحدي صُمم ليكون مساحة مفتوحة للمتطوعين لعرض أفكارهم وتحويلها إلى مشاريع ملموسة ذات أثر إيجابي.
استهدف التحدي المتطوعين من مختلف الأعمار والخلفيات، وركّز على بناء قدراتهم في تصميم المبادرات، وإدارة المشاريع التطوعية، والتخطيط الاستراتيجي. تضمن التحدي ورش عمل وجلسات توجيهية مكثفة قدمها خبراء في العمل التطوعي، إلى جانب دعم فني مستمر طوال فترة تنفيذ المبادرات.
تنفيذ البرنامج والإنجازات الرئيسية
التدريب والتوجيه
- ورش عمل حول مفاهيم التطوع، تصميم المبادرات، وإدارة المشاريع التطوعية.
- جلسات استشارية لدعم المتطوعين في تطوير أفكارهم وتحقيق أهدافهم.
تنفيذ المبادرات
- تنفيذ 25 مبادرة تطوعية شملت مجالات متعددة مثل التعليم، البيئة، الصحة، والدعم المجتمعي.
- وصول المبادرات إلى أكثر من 10,000 مستفيد في مناطق مختلفة.
الشراكات المجتمعية
- التعاون مع 15 جهة شريكة لتسهيل تنفيذ المبادرات وضمان نجاحها.
- تفعيل دور المجتمع في دعم وتبني الأفكار التطوعية المبتكرة.
مخرجات البرنامج
- تعزيز ثقافة التطوع من خلال إشراك الشباب في تصميم وتنفيذ المبادرات.
- إطلاق 25 مبادرة تطوعية ساهمت في مواجهة التحديات المجتمعية.
- تمكين 200 متطوع بالمهارات والمعرفة اللازمة لإدارة مشاريع تطوعية ناجحة.
- توسيع شبكة الشراكات وتعزيز التعاون بين المتطوعين والجهات المجتمعية.
آراء الخبراء
ماذا قالوا عن منصة ساري؟
تحتفي منصة ساري بآراء الخبراء والمشاركين في برامجها التطوعية، لتسليط الضوء على تأثيرها الإيجابي وأثرها في تمكين الأفراد والفرق لتحقيق تغيير مستدام في المجتمع.
”التطوع يصنع الفرق“
بفضل منصة ساري، تمكنت من تحويل فكرتي التطوعية إلى مبادرة ناجحة. الدعم والتوجيه الذي حصلت عليه كان استثنائيًا، والآن أرى أثر عملي في المجتمع بوضوح.
محمد العبدالله
فلسطين
”دعم لا حدود له“
ساري لم تكن مجرد منصة، بل كانت شريكًا حقيقيًا في كل خطوة. من تطوير فكرتي إلى تنفيذها على أرض الواقع، وجدت فريقًا متفانيًا يؤمن بقدرتي على التغيير.
نورة الأحمد
قطر
”التطوع برؤية جديدة“
تعلمت من خلال ساري أن التطوع ليس مجرد وقت يُبذل، بل هو مهارة، وتخطيط، وإبداع. أصبحت أكثر وعيًا بكيفية إحداث تغيير فعّال ومستدام.
خالد بن سعيد
السعودية
”نافذة للإبداع التطوعي“
في ساري، وجدت بيئة خصبة للإبداع والابتكار في العمل التطوعي. دعمتني المنصة بتوجيهات احترافية ساعدتني على تنفيذ مبادرة مبتكرة تركت أثرًا إيجابيًا.
سامي يوسف
المغرب
ساري إحدى المنصات التابعة لمؤسسة منار للمشاركة المجتمعية، متخصصة في تطوير العمل التطوعي الذي يخدم مجتمعاتنا المحلية