العمل التطوعي في حملة العودة حقي وقراري 2020
مبادرة تطوعية لدعم حملة "العودة حقي وقراري"، والتي تهدف إلى تعزيز حق العودة للاجئين الفلسطينيين. ساهم المتطوعون في نشر الوعي، تنظيم الفعاليات، وجمع التوقيعات لدعم الحملة عالميًا.
100,000
موقع على وثيقة الحملة
500
متطوع من مختلف الدول في دعم وتنفيذ الحملة
30
فعالية توعوية في مدن مختلفة لنشر أهداف الحملة
50
جهة مجتمعية عززت وصول الحملة إلى أوسع نطاق ممكن
تفاصيل الحملة
انطلقت حملة "العودة حقي وقراري" في عام 2020 كجزء من الجهود المستمرة للدفاع عن حق اللاجئين الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم. من خلال العمل التطوعي، ساهمت منصة ساري في دعم الحملة عبر تعبئة المتطوعين من مختلف الدول، وتنسيق الأنشطة التي تساهم في نشر الوعي وجمع التوقيعات.
ركز المتطوعون على تنظيم حملات إعلامية، إقامة ندوات توعوية، والمشاركة في فعاليات مجتمعية تهدف إلى تعزيز التضامن مع قضية العودة ورفع صوت اللاجئين الفلسطينيين على المستويين المحلي والدولي.
تنفيذ البرنامج والإنجازات الرئيسية
التوعية والتثقيف
- تنظيم 30 فعالية توعوية حول حق العودة وأهميته التاريخية والقانونية.
- إقامة ورش عمل ومحاضرات لزيادة وعي الأفراد بأهداف الحملة وأهمية التطوع لدعم القضايا العادلة.
التعبئة المجتمعية
- مشاركة 500 متطوع في مختلف الأنشطة المتعلقة بالحملة، من جمع التوقيعات إلى نشر المحتوى التوعوي عبر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي.
- التعاون مع 50 شريكًا مجتمعيًا من مؤسسات ومنظمات تدعم حق العودة لتعزيز جهود الحملة.
الحشد الرقمي
- إطلاق حملة توقيعات رقمية نجحت في جمع أكثر من 100,000 توقيع إلكتروني من مختلف أنحاء العالم لدعم حق العودة.
- استخدام المحتوى الرقمي والفيديوهات التوعوية لتعزيز انتشار الحملة وتوصيل الرسالة إلى أوسع نطاق ممكن.
مخرجات البرنامج
- زيادة الوعي العالمي حول قضية اللاجئين وحق العودة عبر فعاليات وأنشطة تطوعية.
- تفعيل الدور المجتمعي من خلال مشاركة مئات المتطوعين في دعم القضية.
- حشد الدعم الإلكتروني عبر جمع التوقيعات وتعزيز التضامن الرقمي.
- تعزيز الشراكات مع المؤسسات المجتمعية لدعم أهداف الحملة وتحقيق استدامتها.
آراء الخبراء
ماذا قالوا عن منصة ساري؟
تحتفي منصة ساري بآراء الخبراء والمشاركين في برامجها التطوعية، لتسليط الضوء على تأثيرها الإيجابي وأثرها في تمكين الأفراد والفرق لتحقيق تغيير مستدام في المجتمع.
”التطوع يصنع الفرق“
بفضل منصة ساري، تمكنت من تحويل فكرتي التطوعية إلى مبادرة ناجحة. الدعم والتوجيه الذي حصلت عليه كان استثنائيًا، والآن أرى أثر عملي في المجتمع بوضوح.
محمد العبدالله
فلسطين
”دعم لا حدود له“
ساري لم تكن مجرد منصة، بل كانت شريكًا حقيقيًا في كل خطوة. من تطوير فكرتي إلى تنفيذها على أرض الواقع، وجدت فريقًا متفانيًا يؤمن بقدرتي على التغيير.
نورة الأحمد
قطر
”التطوع برؤية جديدة“
تعلمت من خلال ساري أن التطوع ليس مجرد وقت يُبذل، بل هو مهارة، وتخطيط، وإبداع. أصبحت أكثر وعيًا بكيفية إحداث تغيير فعّال ومستدام.
خالد بن سعيد
السعودية
”نافذة للإبداع التطوعي“
في ساري، وجدت بيئة خصبة للإبداع والابتكار في العمل التطوعي. دعمتني المنصة بتوجيهات احترافية ساعدتني على تنفيذ مبادرة مبتكرة تركت أثرًا إيجابيًا.
سامي يوسف
المغرب
ساري إحدى المنصات التابعة لمؤسسة منار للمشاركة المجتمعية، متخصصة في تطوير العمل التطوعي الذي يخدم مجتمعاتنا المحلية