مسابقة العمل التطوعي في رمضان 2022
مسابقة رمضانية أطلقتها منصة ساري لتحفيز المبادرات التطوعية التي تخدم المجتمعات الفلسطينية، مع تسليط الضوء على دورها في تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
50
مبادرة تطوعية مميزة في المسابقة
10,000
شخص شاركوا في التصويت عبر وسائل التواصل الاجتماعي
17
المبادرات المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة
5
فرق تطوعية قدمت مبادرات نوعية
تفاصيل الحملة
في شهر رمضان المبارك لعام 2022، أطلقت منصة ساري لدعم التطوع مسابقة خاصة بالعمل التطوعي بهدف تسليط الضوء على المبادرات التطوعية المميزة التي تخدم المجتمعات الفلسطينية حول العالم. انبثقت فكرة المسابقة من رغبة المنصة في تحفيز الأفراد والفرق التطوعية على تقديم مبادرات تخدم المجتمع وتحقق أهداف التنمية المستدامة التي اعتمدتها الأمم المتحدة.
تمثلت أهداف المسابقة في تشجيع الابتكار في العمل التطوعي، تعزيز قيم التكافل الاجتماعي، وربط جهود المتطوعين بأهداف التنمية المستدامة السبعة عشر التي تهدف إلى تحسين ظروف المعيشة عالميًا. اعتمدت المسابقة على تقييم المبادرات من خلال لجنة تحكيم مختصة وإشراك الجمهور في التصويت عبر منصات التواصل الاجتماعي.
تنفيذ البرنامج والإنجازات الرئيسية
تحفيز التطوع في رمضان
- مشاركة 50 فريقًا ومبادرة من مختلف الدول في تقديم مشاريع تخدم المجتمعات الفلسطينية.
- تشجيع العمل التطوعي كقيمة مجتمعية مرتبطة بشهر رمضان الكريم.
التقييم والتصويت
- تقييم المبادرات وفق معايير محددة وضعتها لجنة تحكيم مختصة.
- إشراك أكثر من 10,000 شخص في عملية التصويت عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مما زاد من تفاعل الجمهور ودعمهم للمبادرات.
التركيز على التنمية المستدامة
- ربط المبادرات بأهداف التنمية المستدامة لتعزيز الأثر الاجتماعي، مثل القضاء على الفقر، الصحة الجيدة، التعليم الجيد، والسلام والعدل.
مخرجات البرنامج
- تعزيز ثقافة التطوع من خلال تحفيز الأفراد والفرق على تقديم مبادرات تطوعية نوعية.
- تشجيع التفاعل المجتمعي عبر التصويت والمشاركة في دعم المبادرات التطوعية.
- تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال مشاريع تعالج القضايا الاجتماعية والاقتصادية للمجتمعات الفلسطينية.
- تكريم 5 فرق فائزة قدمت مبادرات متميزة ذات أثر إيجابي وملموس على المجتمع.
آراء الخبراء
ماذا قالوا عن منصة ساري؟
تحتفي منصة ساري بآراء الخبراء والمشاركين في برامجها التطوعية، لتسليط الضوء على تأثيرها الإيجابي وأثرها في تمكين الأفراد والفرق لتحقيق تغيير مستدام في المجتمع.
”التطوع يصنع الفرق“
بفضل منصة ساري، تمكنت من تحويل فكرتي التطوعية إلى مبادرة ناجحة. الدعم والتوجيه الذي حصلت عليه كان استثنائيًا، والآن أرى أثر عملي في المجتمع بوضوح.
محمد العبدالله
فلسطين
”دعم لا حدود له“
ساري لم تكن مجرد منصة، بل كانت شريكًا حقيقيًا في كل خطوة. من تطوير فكرتي إلى تنفيذها على أرض الواقع، وجدت فريقًا متفانيًا يؤمن بقدرتي على التغيير.
نورة الأحمد
قطر
”التطوع برؤية جديدة“
تعلمت من خلال ساري أن التطوع ليس مجرد وقت يُبذل، بل هو مهارة، وتخطيط، وإبداع. أصبحت أكثر وعيًا بكيفية إحداث تغيير فعّال ومستدام.
خالد بن سعيد
السعودية
”نافذة للإبداع التطوعي“
في ساري، وجدت بيئة خصبة للإبداع والابتكار في العمل التطوعي. دعمتني المنصة بتوجيهات احترافية ساعدتني على تنفيذ مبادرة مبتكرة تركت أثرًا إيجابيًا.
سامي يوسف
المغرب
ساري إحدى المنصات التابعة لمؤسسة منار للمشاركة المجتمعية، متخصصة في تطوير العمل التطوعي الذي يخدم مجتمعاتنا المحلية